Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.
QDe.155
JAYSH KHALID IBN AL WALEED
التاريخ الذي أصبح فيه الموجز السردي متاحا على الموقع الشبكي للجنة
20 يوليو 2017 - 12:00م
تاريخ (تواريخ) آخر تحديث للموجز السردي
24 يوليو 2017 - 12:00م
سبب الإدراج في القائمة

          أُدرج اسم Jaysh Khalid Ibn al-Waleed في القائمة بتاريخ 20 تموز/يوليو 2017 عملا بالمرفق الثالث من القرار 2368 (2017) لارتباطه بتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام أو تنظيم القاعدة بسبب ”المشاركة في تمويل أعمال أو أنشطة“ تنظيم القاعدة وتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام، المدرج في القائمة باسم تنظيم القاعدة في العراق (QDe.115)، ”أو التخطيط لها أو تيسير القيام بها أو الإعداد لها أو ارتكابها، أو المشاركة في ذلك معه أو باسمه أو نيابة عنه أو دعما له“، و ”توريد أو بيع أو نقل الأسلحة وما يتصل بها من عتاد إلى أي من هؤلاء“، و ”دعم أعمالهم أو أنشطتهم بأي شكل آخر“ والخضوع ”بشكل مباشر أو غير مباشر، لملكية أو تصرف تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام، المدرج في القائمة باسم تنظيم القاعدة (QDe.115)، أو دعمه بوسائل أخرى“.

معلومات إضافية

         أُنشئ جيش خالد ابن الوليد في شباط/فبراير 2015 عندما أعلن قادته عن خطط لإنشاء دولة تقوم على الشريعة في محافظة درعا السورية.

         وفي أيار/مايو 2015، انتسب لتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام المدرج في القائمة باسم تنظيم القاعدة (QDe.115) وغُيّر اسمه بعد سنة ليصبح جيش خالد بن الوليد. وقد ضمّ إليه جماعات تتّخذ من درعا مقرا لها.

         وفي الوقت الراهن، يتألّف جيش خالد بن الوليد من زهاء 000 2 مقاتل.

         ويتألّف مخزون جيش خالد بن الوليد من أسلحة صغيرة وأسلحة خفيفة، وكذلك من رشاشات ثقيلة وقاذفات القنابل المضادة للدبابات والقذائف الموجهة المضادة للدبابات وراجمات الهاون (بما في ذلك المرتجلة منها) والمدافع وراجمات الصواريخ المتعددة من طراز BM-21، وأكثر من 10 دبابات، وسيارات وشاحنات رباعية الدفع.

         ويقوم مقاتلو جيش خالد ابن الوليد بقصف مواقع القوات الحكومية وكذلك البنى التحتية المدنية بانتظام. وكثيرا ما تلجأ هذه الجماعة إلى استخدام الانتحاريين لتنفيذ أنشطة إرهابية، من أجل زعزعة الاستقرار في مناطق انتشارها وقتل القادة الميدانيين من الجماعات المنافسة.

         ومنذ ربيع عام 2016، حاصرت جماعات التيار الرئيسي للمعارضة السورية جيش خالد ابن الوليد عند ملتقى الحدود السورية الأردنية ومرتفعات الجولان. وقُطعت قنوات إمداد الجماعة من الأراضي الخاضعة لسيطرة تنظيم الدولة الإسلامية.

         وهناك احتمال أن يحاول إرهابيون تابعون لجيش خالد إبن الوليد خرق الحصار والاستيلاء على بلدات معربا ونافعة وسحم الجولان وتسيل لتحقيق أهداف منها تجديد مخزوناتهم من الأسلحة والأغذية المتناقصة.