أُدرج اسم أنس حسن خطَّاب في القائمة في 23 أيلول/سبتمبر 2014 عملاً بالفقرتين 2 و 4 من القرار 2161 (2014) باعتباره مرتبطاً بتنظيم القاعدة، لقيامه بـ ”المشاركة في تمويل أعمال أو أنشطة جبهة النصرة لأهل الشام (QDe.137) أو التخطيط لها أو تيسير القيام بها أو الإعداد لها أو ارتكابها، أو المشاركة في ذلك معها أو باسمها أو نيابة عنها أو دعما لها“، و ”تقديم أي شكل آخر من أشكال الدعم للأعمال أو الأنشطة“ التي تقوم بها هذه الجهة.
أصبح أنس حسن خطاب الأمير الإداري لجبهة النصرة لأهل الشام (QDe.137) في مطلع عام 2014. وفي أواخر عام 2013، كان خطاب أحد قادة جبهة النصرة والأمير الإداري العام لهذه الجماعة.
وفي منتصف عام 2013، أصبح خطاب أيضاً عضواً في مجلس الشورى التابع لجبهة النصرة. وفي منتصف عام 2013 كذلك، اختار خطاب ثلاثة حراس شخصيين جدد للقائد العام لجبهة النصرة أبو محمد الجولاني (QDi.317).
وفي منتصف عام 2012، شارك خطاب في تشكيل جبهة النصرة. وكان يُجري اتصالات بشكل دوري مع قيادة تنظيم القاعدة في العراق (QDe.115) لتلقي المساعدات المالية والمادية، وقد ساعد على تيسير التمويل والأسلحة لجبهة النصرة.