Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.

إن المرجع، المتاح بجميع اللغات الرسمية الست للأمم المتحدة، يمكّن الدول الأعضاء، ومنها تلك التي تٌنتخب لعضوية مجلس الأمن، من متابعة ممارسات مجلس الأمن المتطورة ومن أن تفهم على نحو أفضل الإطار الإجرائي الذي يسير ضمنه مجلس الأمن. وقد أنشأت الجمعية العامة ، في كانون الأول/ديسمبر 1999، اعترافاً منها بأهمية المرجع، الصندوق الاستئماني لاستكمال مرجع ممارسات مجلس الأمن – القرار 54/106 .

يلزم تقديم مساهمات مالية إضافية إلى الصندوق الاستئماني لاستكمال مرجع ممارسات مجلس الأمن ودعم الفرع بتوفير خبراء معاونين لكي يتسنى لفرع البحوث المتعلقة بممارسات مجلس الأمن والميثاق الحفاظ على مستوى كاف من الموظفين ومواصلة الإسراع في تغطيته لممارسات مجلس الأمن في الوقت الحاضر بإنهاء الملحقات للمرجع في الوقت المناسب مستقبلاً. وستسمح المساهمات أيضا للفرع بتحسين الحصول على المعلومات عن ممارسات المجلس الماضية والراهنة، لاسيما بإعادة تصميم الموقع الشبكي للمرجع.

كما أن التبرعات والمساندة المتلقّاة حتى الآن من أزيد من 20 دولة عضوا مكّنت فرع البحوث المتعلقة بممارسات مجلس الأمن والميثاق من إحراز تقدم كبير نحو استكمال المرجع فشكرا لكم!

لمزيد من المعلومات عن كيفية الإسهام في الصندوق الاستئماني، يرجى الاتصال بنا.

المساهمات في الصندوق الاستئماني وفي برنامج الخبراء المعاونين (برنامج الموظفين الفنيين المبتدئين)

يود فرع بحوث ممارسات مجلس الأمن وبحوث الميثاق أن يعرب عن شكره للدول الأعضاء على تقديم مساهمات مالية إلى الصندوق الاستئماني لتحديث مرجع ممارسات مجلس الأمن. ويود الفرع أن يعرب عن تقديره أيضا للجهات الراعية للخبراء المعاونين المبتدئين (الموظفين الفنيين المبتدئين) الذين عملوا مع الفرع لتقديم دعم قيّم بهدف تحديث مرجع الممارسات. وتتضح مساهماتهم القيّمة ودعمهم القيّم من لوحة المتابعة التفاعلية التالية، التي تعرض مزيدا من المعلومات عن التزام الدول الأعضاء تجاه الصندوق الاستئماني وبرنامج الخبراء المعاونين.